علم السياسية - الدولتانية وتطور المجتمع المدني



محمد سلطان - Mohammed Sultan 

طبيعة مجتمع الدولة تاريخيًا:
1. المجتمعات القديمة:
كانت المجتمعات القديمة تتميز بوجود طبقات اجتماعية صارمة، مثل طبقة النبلاء وطبقة العبيد.
كان للمجتمعات القديمة نظم سياسية بسيطة، مثل الملكية أو الحكم القبلي.
كانت القيم الدينية والثقافية تلعب دورًا هامًا في تنظيم الحياة الاجتماعية.
2. العصور الوسطى:
شهدت العصور الوسطى ظهور نظام الإقطاع، حيث كان يُمنح النبلاء الأراضي مقابل الولاء للملك.
ظهرت الكنيسة كقوة اجتماعية وسياسية هامة.
ازدادت أهمية التجارة والحرف اليدوية في الحياة الاقتصادية.
3. العصر الحديث:
شهد العصر الحديث ظهور الدولة القومية الحديثة.
ازدادت أهمية الفردية والحرية في الحياة الاجتماعية.
حدثت ثورة صناعية أدت إلى تغيرات كبيرة في الحياة الاقتصادية.
4. العصر المعاصر:
يتميز العصر المعاصر بالعولمة والتكنولوجيا الرقمية.
ازدادت أهمية حقوق الإنسان والديمقراطية في الحياة السياسية.
تواجه المجتمعات المعاصرة العديد من التحديات، مثل الفقر والتغير المناخي.
التغيرات في طبيعة مجتمع الدولة عبر التاريخ:
ازدياد أهمية الفرد: ازدادت أهمية الفرد في الحياة الاجتماعية عبر التاريخ، حيث أصبح الأفراد يتمتعون بمزيد من الحقوق والحريات.
ازدياد تعقيد الدولة: ازدادت تعقيد الدولة عبر التاريخ، حيث ظهرت مؤسسات جديدة وتنوعت وظائف الدولة.
ازدياد أهمية العولمة: ازدادت أهمية العولمة عبر التاريخ، حيث أصبح العالم أكثر ترابطًا من خلال التجارة والاتصالات.
التحديات التي تواجه مجتمع الدولة المعاصر:
الفقر: يعيش ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم في الفقر.
التغير المناخي: يُشكل تغير المناخي تهديدًا كبيرًا للبيئة والحياة البشرية.
الصراعات والحروب: تواجه العديد من المجتمعات الصراعات والحروب.
عدم المساواة: تزداد الفجوة بين الأغنياء والفقراء في العديد من المجتمعات.

 لينك الاشتراك في القناة
 https://www.youtube.com/channel/UCjhTpF7HouoJLkKXVUD56fA?sub_confirmation=1 
 ---------------------------------------------------------------- 
 اشترك في القناة وشارك المحتوى لنشر الرسالة الهادفة للجميع :) 
 ---------------------------------------------------------------------------------
 شكرا لوقتكم الغالي ودعمكم 
---------------------------------------------------------------------------------

إرسال تعليق

0 تعليقات